بعض من أفلسوا سياسيا’
يعمدون الى إثارة زوبعة حولهم حتى يقولوا للعالم داخل وخارج أوطانهم ,نحن هنا.
وهم بهذا يكسبون الكثير من مهما كانت النتائج , فقد خسروا كل شيء ولم يعد لهم ما يخسرون .
فهم بإثارتهم للزوبعة يحصلون على تغطية إعلاميه , ويحصلون على عمق جماهيري , سواء بالسلب أو الإيجاب فهذا لا يهم في المرحلة الأولى ؟
يساعدهم على هذا العمق مواقع التواصل الاجتماعي من فيسبوك وتوتير , بل ويوظفون مجموعة من المتخصصين للعمل على إحداث أثر لهذه الزوبعة وتأكيدها سواء سلبا او إيجابا, ومن ثم يبدأ الشباب بتناقلها بينهم فتكبر الدائرة, ويحدث المطلوب.
وهم بهذا يكسبون الكثير من مهما كانت النتائج , فقد خسروا كل شيء ولم يعد لهم ما يخسرون .
فهم بإثارتهم للزوبعة يحصلون على تغطية إعلاميه , ويحصلون على عمق جماهيري , سواء بالسلب أو الإيجاب فهذا لا يهم في المرحلة الأولى ؟
يساعدهم على هذا العمق مواقع التواصل الاجتماعي من فيسبوك وتوتير , بل ويوظفون مجموعة من المتخصصين للعمل على إحداث أثر لهذه الزوبعة وتأكيدها سواء سلبا او إيجابا, ومن ثم يبدأ الشباب بتناقلها بينهم فتكبر الدائرة, ويحدث المطلوب.