نشرت الأخت دلال العنقري التربوية القديرة منشورا يحوي قصة طريفة ولكنها
لمست وترا حساسا لدي لأني تعرضت اثناء دراستي لمواقف شبيهة ولم أجد معلما كالمعلم
الذي ذكرت في القصة, القصة تقول: -
"" القصة
حدثت أثناء فترة الامتحانات لأحد معلمي اللغة العربية واسمه بشير
فبعد انتهاء مادة
البلاغة قام الأستاذ بشير بتصحيح أوراق الاجابة وكعادته ما أن يمسك الورقة
حتى يبدأ بتصحيح
إجابة السؤال الأول ومن ثم السؤال الثاني وهكذا..
وفي بعض الأحيان
يلاحظ أن بعض الطلاب يترك سؤالاً أو سؤالين بدون إجابة...
وهو أمر معتاد إلا
أن ما أثار استغرابه ودهشته ورقة إجابة أحد الطلاب تركها خالية…!؟