لدينا مثل يقول
" الناس أجناس"
وخلال هذه الأزمة
التي تمر بها دولنا كلها لا أخص وطني فقط ولكن اقصد جميع الدول ظهر هذا الوباء.
هنالك اناس سخّروا
جهدهم ووقتهم وفكرهم لمحاربة هذا الوباء الذي استشرى في البشرية جمعاء، لا يألون جهدا
أو وقتا في مكافحته وكل قي مكانه وحسب قدرته.
الممارس الطبي يتعرض
للخطر والعدوي ويهمل نفسه وبيته ليبقى مع المرضى او المشتبه بهم وغيرهم، وهنالك الخبراء
والمختصين، يعملون جاهدين لتوعية المجتمع بخطر المرض وكيفية الحماية منه ومحاربة الشائعات
التي تنتشر انتشار النار في الهشيم