
من عادتي تصفح صفحات الثوار والمخالفين ولجميع الثورات العربية , اليكم ملاحظاتي:-
- أكثر أو معظم صفحات الثوار المصريين تحاول لم الشلم ورأب الصدع داخل المجتمع المصري
- صفحات مؤيدي القذافي متحدة على كلمة واحدة , ( حتى وان كانت كلمة إبليس )
- صفحات الثوار الليبيين , تبث في الفرقة والتنازع وتنشر الشائعات وتضرب هذا في هذاك , كأن المخاطر كلها انتهت وجاء وقت تقاسم البلد .
هذه هي قرائتي للصفحات , وهذا هو رأيي ولا أجبر أحدا عليه .فهو رأي شخصي
وأعلم ان الشعب الليبي في معظمه لا يتأثر بالأنترنت , ولا إشاعاته , ولكنها قراءة في صفحات الأنترنت وليس في المجتمع الليبي
فقط قراءة واقع صفحات الأنترنت اليوم .
قراءتك صحيحة. لهذا السبب توقفت منذ فترة عن المشاركة او حتى قراءة التعليقات في صفحات الثوار لكي لا اضيع وقتي .
ردحذفالأخ الكريم أوافقك الرأي ولكن حسب وجهة نظري معظم المعلقين في الصفحات الليبية هم من مؤيدى القذافي (في كلا الاتجاهين ) , وأعطيك مثالا على ذلك أجد أخبارا غير حقيقية على صفحات مؤيدي القذافي (وهي أخبار كادبة جدا جدا ) , والمشكلة أن لا أجد لها أي تكذيب مما يدل على أن مناصري الثورة الليبية قد أحسوا أن الثورة قد اكتملت , وقد بدأ أنصار القذافي في الشغل الساعي الى زرع الفتنة والاحباط بين مؤيدي الثورة, وهم يشتغلون بكل ما أوتو من قوة ولا يملكون مجالا غير مجال الانترنت , عليه أتمنى من الثوار الاحساس بأن الثورة لم تنتهي وخاصة في مجال الوعي والالمام بسير الامور
ردحذفعدد مستخدمي الأنترنت في ليبيا لا يمثل 5% من المجتمع الليبي
ردحذف