ولكن، وبدلاً من مناقشة هذه القضية الجوهرية، فوجئت بأشخاص يقتحمون المواضيع التي طرحتها، مواضيع بعيدة عنهم بعد الأرض عن السماء.
بدأوا بالتهجم على أمي وأبي، والحط من وطني وأرضي، في محاولة بائسة للنيل من كرامتنا وقيمنا.
كما يقول مثلنا الشعبي: "لا طبّنا ولا غدى الشر". فهم لا زالوا على حماقتهم وهبدهم وكذبهم،
يحاولون عبثاً الحط من قيمة وطني العظيم. لكنني لنأقف مكتوف الأيدي، بل عدت لمناضلتهم ومجابهتهم بكل قوة وحزم.
ولن أتوقف ما دمت أرى هذا الغباء والحماقة يتكرر دون توقف.
نعم، هم حمقى، ولن نسلم لهم العنان، فمثلهم يودي بالشعوب إلى التهلكة.
إن وطني، المملكة العربية السعودية، سيظل شامخاً بإذن الله،
وشعبه العزيز سيبقى صلباً في وجه كل من يحاول النيل منه.
عاشت السعودية،
وعاش شعبها الأبي،
وليخسأ كل من يقف ضدها أو يحاول زعزعة استقرارها.
ودام عزك يا وطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام