الأحد، 25 يناير 2015

تغريدات سياسية واجتماعية 16

يقولون: البلاد التي لا يتعذب ابناؤها من أجلها لا يستحقون ان تدعى لهم وطنا. اقول: وطنا لا يوفر الكرامة لأبنائه لا يستحق ان يسمى وطنا

يقولون: حبل الكذب قصير
اقول : يعتمد على وحدة القياس
حبل الكذب في السياسة استمر من عشرات السنين وما زال مستمرا

المضحك المبكي ان البعض يطالب الآخرين باحترام الإسلام, بينما هو نفسه مثال صارخ على احتقار الإسلام من خلال أخلاقه و معاملاته وحديثه, هزلت والله

لا نرعى مصالحنا, بل ونضرب وندمر مصالحنا, ونطالب العالم برعايتها, نشترى السلاح منهم ونلومهم على اننا نقتل بعضنا بعضا
دراسة لمركز الأبحاث الاستخباراتي الأمريكي “ستراتفور”STRATFOR، توقعت أن يشهد عام 2015 اتجاهات جديدة من مراكز القوى العربية السنية الإقليمية (وعلى رأسها السعودية) لإعادة تنظيم علاقاتها بالحركات الإسلامية في المنطقة وعلى رأسها الإخوان، واتجاهها في عملية غير منظمة نحو قبول أوسع لحركات الإسلام السياسي المعتدلة مثل الإخوان المسلمين، لتقويض النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط وتوغل الجهاديين وإيجاد حل للصراع في سوريا والعراق وليبيا ومصر بالتفاهم مع الإخوان والتفاوض مع قطر وتركيا.
البعض يجب الكذب لأنه يمثل هواه, ويكره الصدق لأنه يمثل ما يكرهه. منى نكره الكذب لأنه كذب. ونحترم الصدق لأنه صدق؟
وطني يؤلمني, اصبحت الشكوى الشائعة اليوم

هناك تعليق واحد:

; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام