- الضعيف يبحث في التاريخ والقوي يبحث في اليوم عن الغد, هذا ما علمنا أياه رسولنا الكريم في صلح الحديبية, وأسماه الله الفتح المبين.
- ما زال البعض ينكر, رغم تبني قاعدة اليمن والجزيرة لغزوة باريس, ورغم الفيديوهات المسجلة المنشورة على مواقعهم, لا علم لماذا؟
لماذا لا نقول انهم من المسلمين المخطئين وما أكثرهم , لماذا لا نقول انهم من المكفرة وهؤلاء يكفرون المسلمين أيضا؟
لماذا نصر على هذا , بالطبع لا انفي انه قد يكون للمخابرات الأجنبية ضلع لتحقيق اهدافهم, ولكن لا ننفي ان من قام بها ينتمي لقاعدة اليمن
- الإسلام جاء ليصلح الإنسان, قال صلى الله عليه وسلم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" فإذا صلح الأنسان صلح كل شيء
ولكن بعض الناس يحاولون ان يصلحوا الأشياء قبل الأنسان فيفشلوا, اصلحوا انفسكم واهليكم ومجتمعاكم فتنصلح كل اموركم
- "إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم"
لكل من رحل لباريس وتضامن مع #تشارلي_ابيدو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام