الجمعة، 2 يناير 2015

ديني ووطنيتي و حريتي.

أسمح للجميع ان يناقشوني ومن حقهم الاختلاف معي, ولكن لا اسمح وليس من حق أي كان ان يتهمني في ديني ووطنيتي وينال من حريتي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام