🌟 النقاش والتفاعل على منصات التواصل الاجتماعي يظهران وجهًا غير مألوف.
أستعرض تعليقات بعض المسلمين على ما يُطرح من مواضيع، فتظهر أمامي بعض التعليقات التي تحمل قذفا للمحارم وبذاءة في الطرح. أين المروءة هنا؟!
تأملوا في أبي جهل، رأس الكفر، كيف كان يُظهر شيئًا من المروءة عندما عندما قال له بعضهم ليله الهجرة: لِمَ لم تكسر الباب عليه وتأخذه من سريره ؟
أجاب : وتقول العرب روّع عمرو بن هشام بنات محمد وهتك حرمة بيته ؟
فهل هذا يدل على أن أبا جهل كان يمتلك شيئًا من المروءة أكثر مما نجد في بعض اليوم؟ 🤔
أحيانًا، ينبغي علينا أن نُعيد النظر في طريقة تعبيرنا وطرحتنا، ولنحرص على أن نستعيد الروح الحقيقية للمحبة والتسامح. 💖✨
صالح بن عبدالله السليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام