من دعم حسن نصر الله الذي هلك غير ماسوف عليه، وامتدح قادة حماس رغم الجرائم وهلكوا واهلكوا اهاليهم، إلى تأييده لبشار الأسد الذي هرب لا يلوي على شيء واصبح طريدا في روسيا،
وهذه الأيام يحاول تلميع صورة عبد الملك الحوثي المختبئ في كهوف اليمن.
يبدو أن عطوان يعيش في فقاعة من الانفعالات الخيالية، يحاول تلميع قادة هلكوا و قادة يحملون أفكاراً قد أثبتت فشلها.
هو كالغراب الذي لا يدل سوى على الخراب، وبالبوم الذي يعد بنذير شؤم لكل من يؤيده. مواقفه تمثل دعوة للتفكير ملياً في ما يقال وكيف يؤثر ذلك على المشهد العربي.
نسأل: هل باتت آراء عبدالباري عطوان تعبيراً عن الحقيقة أم هي مجرد صدى للموضوعات الخيالية الضبابية؟ 📉✨
صالح بن عبدالله السليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام