1- الانسحاب الفوري: يتضمن الاتفاق انسحاب الجيش الإسرائيلي إلى ما بعد مزارع الجليل الأعلى، مما يعزز من سيادة الأمة في تلك المناطق الهامة.
2- تفكيك البنية التحتية العسكرية: ينص الاتفاق على ضرورة تفكيك المصانع العسكرية الإسرائيلية ومصادرة جميع الأسلحة الثقيلة، لضمان عدم استغلالها في الأعمال العدائية المستقبلية.
3- حق الدفاع المشروع: يضمن الاتفاق لحزب الله الحق في تنفيذ أي عمل عسكري يُعتبر ضروريًا للدفاع عن أمنه واستقراره داخل الأراضي الإسرائيلية.
4- الانسحاب التدريجي: يتعهد حزب الله بالانسحاب التدريجي لعناصره من الجليل الأعلى خلال فترة زمنية محددة تبلغ 60 يومًا، مما يعكس التزامه بالاستقرار في المنطقة.
5- إشراف إيران: تقوم إيران بالإشراف على التزام الجيش الإسرائيلي بالاتفاق، وتعمل على منع أي محاولات أمريكية لإعادة تسليح إسرائيل، في خطوة تهدف للحفاظ على توازن القوى.
6- تعويض حزب الله: تنوي إيران تعويض حزب الله عما فقده في الحرب، وتطوير قواته الهجومية وزيادة عتاده، لضمان جاهزيته في مواجهة أي تهديدات مستقبلية.
7- نشر القوات: يتضمن الاتفاق نشر قوات من الحرس الثوري والجيش السوري وألوية زينبويون والحشد الشعبي على الحدود ضمن المنطقة العازلة المذكورة في الفقرة الأولى، لتعزيز الأمن والاستقرار.
بالطبع هذه الأتفاقية هي ما يراه ويظنه بعض المغيبين من انصار حزب الله الذين احتفلوا باتفاقية وقف اطلاق النار, التي لم تصل الى هدنة, بل وقف اطلاق النار لفترة شهرين.
صالح بن عبدالله السليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام