إذا كنت تبحث عن أوجه الشبه التاريخية، فستجد أن هذا النظام ليس له مثيل! 😅 مستعد لبيع سوريا لإيران، لحزب الله، لزينبيون الأفغانية، وللفاطميون الباكستانية – المهم يبقى على كرسيه!
فالعجيب أن هذا النظام يفضل التعامل مع الغرباء والأسلحة بدلاً من الجلوس مع شعبه وحل مشاكله الحقيقية! 😒
لكن، هل حقاً يوجد نظام شبيه بهذا "اللانظام"؟ 🤷♂️
أي سؤال يتبادر إلى الذهن – من يحتاج الأعداء عندما يكون لديك نظام يهتم بالكرسي أكثر من الوطن؟
هولاء هم الفرق الباطنيه وغيرها ليسو الا خنجر مسموم في الجسم
ردحذفهو نصيري
ردحذف