📢 لا أحب الخوض في المسائل الطائفية، فكل إنسان يسعد بطائفته ويعتقد أنه على الحق، بينما البقية على خطأ. وهنا يتجلى المحور الذي تدور حوله العقيدة: الخطأ والصواب. ما ثبت أنه خطأ ليس بصحيح، وما ثبت صوابه هو من يُعتمد عليه.
في بعض المذاهب، يمكننا ملاحظة وجود عشرات التفسيرات الخاطئة لآيات القرآن الكريم بالإضافة إلى روايات عديدة تتحدى حتى الأساطير اليونانية مثل الأوديسا والإلياذة.
نشاهد كيف أن بعض الطوائف تُعد هذه الروايات وأنماط التفكير جزءاً من دينهم، وأتعجب من أن الكثيرين من أتباع هذه الطوائف -من العلماء والأطباء والمهندسين البارزين- لم يسعوا لتنقية عقيدتهم من هذه الشوائب التي تثير الاستهجان.
نعيش في عصر الذكاء الصناعي والتقدم التكنولوجي، حيث أصبحت العلوم والمعرفة متاحة للجميع. فهل من المستغرب أن نُطالب بإعادة النظر في بعض الممارسات والمرويات المتوارثة لمئات السنين، والتي قد تشمئز منها النفوس الطيبة؟
🔍 دعونا نتوجه جميعًا إلى البحث عن الحقائق بدلاً من الاستناد إلى الروايات الباطلة.
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق لا علاقة له بموضوع المقال لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام