فهي ليست قادرة على مواجهة المحيط العربي في أوقات السلام.
فهي كأسواق ضعيفة، وكإنتاج مواد خام ضعيفة وهي كأعداد سكان ضعيفة.
كل عوامل النمو في أوقات السلام تتفوق الدول العربية عليها.
تفوقها فقط بالسلاح الذي يأتيها من أمريكا والغرب.
لذلك تجد ان متطرفي الكيان الصهيوني لا يؤمنون بالسلام، ومعظم الصهاينة لا يؤمنون بالسلام
وهذا نفس ما يؤمن به الكثير من الحمقى والسذج في العالم العربي
بالسلام لن تبقى إسرائيل إلا اسما فقط.
بالسلام ستنتهي إسرائيل.
وتنتهي الأطماع الإيرانية بالمنطقة
لذلك يحرص كل من متطرفي إسرائيل، وذيول ايران, وعبدة الشعارات العرب على ان تستمر الحرب ويستمر حرق وقتل الشعب الفلسطيني.
وتبقى جذوة الحرب قائمة لتبقى إسرائيل وتبقى أطماع إيران
صالح بن عبدالله السليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام