الأربعاء، 16 سبتمبر 2020

يا كبسة ويا فول.

 


اعتدت حظر الأشخاص الذين يتجاوزون حدود الادب، واعتبر الحظر نوع من إماطة الأذى،

بعض ممن أحظر في الفيسبوك او تويتر يقوم بالتعليق على مقالاتي في موقعي الخاص، (salehblog) بالطبع كما احترم قرائي على وسائل التواصل احترمهم في موقعي فلا انشر الكثير من سخافات من يكون شجاعا من خلف لوحة المفاتيح، جبانا في الحياة.
الغريب في بعضهم، طريقتهم في محاولة إنقاص الطرف المقابل، فنجدهم يحاولون النيل من وشتم الاخرين بنوعيه الاكل المشهور في المنطقة، او باللباس. فمثلا ينادي هذا بالفول وذاك بالكسكسي وذاك بالبازين والكبسة. او بالشنة او بالعقال.

  
بالطبع مثل هذه التفاهات لا تؤثر بي بل بالعكس فإنها تعطيني مواد اكتب عنها وتعطيني نافذة اطل بها على طريقة التفكير وطريقة هؤلاء في التعامل مع المخالف
ولكن استغرب هل في الفول او البازين او الكبسة ما يعيب؟
هل في الغترة والعقال او الشنة او العمامة ما ينقص من قيمة الشخص
اخواني في الفيسبوك، أتمنى ان تعطوني رأيكم. ما السبب لتحول السب الى اللباس او الطعام؟ وبأذن الله سأنشر بعض الاراء المختارة في مقال حول هذا الموضوع الشيق
صالح بن عبدالله السليمان

احد افضل الردود


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام