الاثنين، 3 سبتمبر 2018

ليبيا وذوي القبعات الزرق

هل تحتاج #ليبيا ذوي القبعات الزرق؟
هل سيكون هذا هو الحل الآخير؟
ام سيستمر القتال الى ان تقسم ليبيا مثلما حدث في قبرص وكوريا
لا اتكلم من فراغ بل من دراسة ما يحدث والتفاعل الدولي معه
سبق ان قلت بسقوط القذافي قبل سقوطه
بأشهر
بعد تحرير طرابلس قلت بان ما يحدث اليوم سيحدث إذا لم يسارع الليبيين للحل وها هو يحدث
الآن السيناريو متجه للقبعات الزرق, إذا لم يسارع الليبيين لحل مشاكلهم
اللهم هل بلغت, اللهم فاشهد
صالح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام