في ظل التصريحات الأخيرة للرئيس الأمريكي ترامب حول إمكانية تهجير الفلسطينيين إلى مصر والأردن، يجب أن نتوقف ونتأمل في معاني هذه الكلمات.
لقد عانت القضية الفلسطينية من ويلات النكبة عام 1948، حيث تم تهجير الملايين بفعل قرارات وأفعال غير مسؤولة.
ولكن، يجب أن ندرك أن الزمن قد تغير. اليوم، الفلسطينيون والحكومات العربية والشعوب العربية أذكى وأكثر وعياً من أي وقت مضى. لن نسمح بتكرار مأساة 48، ولن يحدث تهجير الفلسطينيين مهما كانت الظروف.
نتضامن جميعاً مع حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه وبلاده. لن نسمح بالمساومات على قضيتنا العادلة، وهذا هو موقفنا جميع الحكومات والشعوب العربية الثابت.
تذكروا هذه الكلمات: لن يحدث التهجير بأي حال من الأحوال. 💪
صالح بن عبدالله السليمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
; أتمنى لكم قراءة ممتعة مفيده
أرحب بكل أرآكم ومقترحاتكم يرجى ذكر الاسم أو الكنية للإجابة - ونأسف لحذف أي تعليق
لا علاقة له بموضوع المقال
لا يلتزم بالأخلاق ااو الذوق العام