(حقيقة الانتصارات المزعومة)
مر عالمنا بفترة من الزمن استولى فيها الإعلام المصري على عقول العرب، حتى حولوا الهزائم انتصارات والظلم عدل وتمزيق البلاد العربية دعوة للوحدة
سميت حرب الأيام الستة سنة 67 بالنكسة، كان بدايتها كانت صحيحة ثم حدث انتكاس، بينما هي هزيمة ماحقة ساحقة قبل ان تبدأثم سمعنا التغني بانتصارات أكتوبر 73.
كانت اسرائيل تحتل سيناء، فدخلت مصر بجيشها الذي يصفونه بخير اجناد الأرض، وعبر الجيش الثاني المصري واستعاد بعض المناطق, ولكن الجيش الإسرائيلي استغل ضعف القيادة والتخطيط واستطاع عبور قناة السويس فيما اسموه لاحقا ثغرة الدفرسوار, فأصبح الجيش الثاني الذي عبر القناة محاصر فلا يستلم اعاشة ولا ذخائر, ومعرض للإبادة.
وصل الجيش الإسرائيلي الى الكيلو101 في الطريق لاحتلال القاهرة العاصمة, حينها وبضغوط عالمية اوقف الزحف الإسرائيلي وبدأت محادثات الكيلو 101 ومن نتائجها عودة اسرائيل الى سيناء وانسحاب الجيش المصري الثاني وكان الحرب فقدت كل معانيها..
هكذا منى الجيش المصري بالهزيمة الثانية في حربه مع اسرائيل. وادرك الرئيس المصري المحنك أنور السادات ان لا قدرة له على حرب اسرائيل, فسافر الى اسرائيل والقى خطبة في الكنيست الإسرائيلي, وبعدها كانت معاهدة كمب ديفيد وعرابها الرئيس الأمريكي كارتر, وكانت البنود المعلنة هي تتولى مصر ادارة سيناء ولكن لا يسمح لها بأرسال اي قوات مسلحة الا بموافقة اسرائيل.
وعملت الألة الإعلامية على التغني بحرب اكتوبر وبنصر اكتوبر وسميت منطقة باسم العاشر من رمضان تاريخ قيام الحرب.
وبقدرة الإعلام والتركيز على ضخ الأكاذيب فأصبح المصريين والعرب يتغنون بنصر اكتوبر وهي هزيمة كادت تذهب القاهرة العاصمة.
يجب ان يعي العرب ان الآلة الإعلامية التي حولت الهزيمة اول مرة الى نكسة وحولت الهزيمة ثاني مرة الى انتصار. اخفت الكثير من الصفحات التي حاول ويحاول الإعلام المصري تغطيتها او شطبها او تمزيقها من كتب التاريخ
لعبو دورا كبيرا في التضليل الاعلامي ، ولاتنسى اكذوبة امتلكهم اقوى جهاز استخبارات في العالم ، وكانو مخترق جهازهم الاستخباراتي والرئاسي ، وهذا لتغطية على فضائحهم لانهم شعب يسهل ان تبيع وتشتري فيه مقابل مبلغ بسيط او تأشيرة اقامة لبلاد براء على حد وصفهم فكم جاسوس لديهم زرع او تم شراءه مقابل مبلغ تافه او تأشيرة عمل ،
ردحذفبالغو وفخمو بالذي يسمونه رافت الهجان او كما يسمية بعضهم رافت الهاجص الذي كان جاسوس اضحوكة كان ياخذ من صحف الكيان وينقلها لهم على انها معلومات استخباراتية حساسة ههههههه ، وفي المقابل الكيان زارعين الملايين من الجواسيس والشبكات التجسسية الضخمة
ردحذفتنقل لهم كل تفاصيل وكل صغيرة وكبيرة وما يحصل داخل اروقة مصر .
فكم كان حجم شبكات التجسس التى كان يتم القبض عليها في الستينات وحتى في بداية السبعينات قبل معاهدة كامب ديفيد كثيره جدا بشكل لايتصور وجميعها قبض عليها من قبل السوفيت عن طريق الصدفة يلتقطون إشارات غربيه فيبحثون عنها فيجدون جهاز باحد الشقق يديره جاسوس يكون دائما مصري ويكتشفون ان خلفة شبكة تجسس تضم رجال ونساء وهذا غير الحالة الفردية التى تم الابلاغ عنها شبهة جاسوس وعن طريق الصدفة أيضا يكتشفون انه جاسوس وخلفة شبكة ، كانو مخترقين للنخاع والحديث عن قوة استخبارتهم هي فقط ثرثرة اعلاميا لتغطية على فضائحهم وسهولة شراء الذمم لديهم
ردحذفكل مافعلوة بحرب ( اكطوبر المديده ) هو عبور خط برليف والتوقف عنده واعتبره نصر هههههههههههه
ردحذفكل ما عملو بحرب ستة اكتوبر انهم عبرو خط برليف وتوقفو واعتبروة انتصار
ردحذفعلى طاري الاستخبارات : وخصوصا في الحرب الاخيره بين ايران وإسرائيل ،،،
ردحذفإيران : دولة تمنع من استقدام العاملة الأجنبية لديها وكما تمنع دخول شعوب محيطنا البائس الى ارضيها حدك اذا كنت شيعي زيارة للا اضرحة او سياحة 15 يوم فقط ثم تعود ، ويعجبني في ايران انه تتاجر بهم وهي تدعس عليهم ومع هذا يكنون لها كل حب واحترام ايران افهم بشعوب محيطنا البائس وتعاملهم المعامله التى يستحقونها ، ومع حرص ايران استخباراتيا وامنيا ، مع هذا استطاع الموساد اخترقها وقد كان يجوب البلاد طول وعرض حيث اتضح ان شعبها ومسوليها يسهل شراهم والتلاعب بهم يعني العيب من الشعب والمسؤولين ، ولكن نحن في الخليج العربي وتحديدا السعوية لدينا اعداد ضخمة وكبيرة من شعوب محيطنا الفاشل المسيس ضدنا اصلا ويتمنى خرابنا ولاتنسي الفلسطينين وما فعلوة من اعمال شغب وفوضى تايدا لصدام لغزوه العراق وهتافتهم بالكيماوي ياصدام من الخفجي لدمام وحاليا عدد الفلسطينين خسمئة الف ، فهل نحن مستعدين للمقيمين عندنا او نحسب حساب انهم سيكنون اداوة لاي عدو خارجي محمتل ؟ ولقد راينا كيف شعوب محيطنا الفاشل تكبر وتهلل اثنا تعهد الرئيس الامريكي بايدن انه سيجعل من السعوديه دولة منبوذة ؟؟ طبعا شعوب الجزيرة يصعب شراهم او اغرائهم او انه يغدر او يخون وطنة وناسة ، بعكس بقية الشعوب مع الأسف الذي يسهل بيعهم وشرائهم بثمن بخس ، والذي داعني لهذا التفكير هو استعانة الموساد با إيرانيين يجمعون لهم المعلومات وعند بداء الحرب ضهرو وبدو بارسال المسيرات من داخل الاراضي الايرانية ، فمن السهل اذا شرا ذمم المقيمين عندنا وجعلهم اداة لاضرر بل بلد لاسمح الله