المصري يتهمنا بالصهينة وبالادلة والأرقام

كلما تناقشنا مع مصري, صرف لنا شعارات قديمة بايته فقدت كل قيمة وكل معنى, بل وتثبت الوقائع والأدلة ان هؤلاء اكثر صهيونية من بقية العرب  ولكنهم يبيعون شرف لا يملكونه

المصريون يلعبون دور الضحية

 هذه الأيام، بدأ السعوديون بالرد على الهجمات المصرية على السعودية، التي استمرت لسنوات طويلة على جميع منصات التواصل الاجتماعي وخصوصا الفيسبوك التيك توك والسناب وكورا.

حملة شعواء قام بها بعض من النخب المصرية، الإعلاميين، القنوات التلفزيونية، الصحف الرسمية، ومرتادي وسائل التواصل من كافة مشارب المجتمع المصري، والسعوديون صامتون، لا يعطون هذه الهجمات اي انتباه.

لماذا هاجر المصريون من فيسبوك الى أكس؟

 أرسل لي صديق يسأل، لماذا هاجر المصريون الى منصة اكس فشوهوها ونشروا الكلمات البذيئة النابية؟

قلت سارد عليك بمنشور. وهذا هو.

الفيزبوء له مكانة كبيرة جدا عند المصريين، فلقد أسقط مصر، وغير الرئيس، كان هو الطبل الذي يجمعهم. والعصا التي تحركهم.

السعودية بين الأمريكي والمصري

 
اقرأ تعليقات وردود ومنشورات بعض الأخوة المصريين، يدعون عدة ادعاءات، ولكن أكثر ما يتكرر على السنتهم هو (

نحن علمناكم).

للنظر الى التاريخ القريب، كانت

من الأقدم حضارة مصر أو السعودية

 دلاحظت انه كلما اعلنت السعودية عن اكتشاف موقع أثرى او نقوش او متحجرات جديدة ينطلق بعض الأخوة المصريين ويدعون انه ليست لديكم حضارة فلا تحاولوا ادعاء حضارة.

لهؤلاء اقول، ان كنتم تؤمنون بالله وبمحمد صلى الله عليه وسلم وبان القران اصدق الكتب، فلنتحاكم اليه، ونرى هل يحكم القران لنا او لكم.

أيها المصريون.. كفى كذبا

 تناقشت مع الكثير من عرب واجانب، ولكل شعب اسلوب في المناقشة.

عندما اتناقش مع المصريين يبدئون ب 7000 سنة حضارة، ولا اعلم ما المغزى ان يتكلموا عن حضارة بأرضهم كانت قبل 7000 سنة، وهل كون ان حضارة قديمة كانت بأرضهم يعطيهم احقية على الشعوب

هل مصر حقًا هي من تحمي السعودية ودول الخليج؟

 بعض الإخوة المصريين، يصرون أن دور مصر في حماية الخليج أساسي، 

الى هؤلاء اقول لهم أنه قد يكون من الواجب علينا أن نتأمل في بعض الحقائق التاريخية والحالية:

بين الرايات الحمر وتقنين الدعارة تستمر مسيرتهم

يحاول بعض الأقباط نسبة اهل الجزيرة العربية الى صاحبات الرايات الحمر.

وكالعادة يجهل هؤلاء الاقباط من هن صاحبات الرايات الحمر. صاحبات الرايات الحمر هو مصطلح يعود للعصر الجاهلي في الجزيرة العربية قبل الإسلام، وكُنَّ نساء يمارسن الدعارة ويعلقن رايات حمراء على خيامهن أو بيوتهن للدلالة على مهنتهن. كن من الإماء أو الجواري، ومن أصول غير عربية مثل القبطيات أو الفارسيات أو الحبشيات.