من الغرائب ان يكون الهجوم الإعلامي الذي مرت به السعودية خلال تاريخها القديم والحديث والمعاصر فوائد كثيرة، لا تحصى، ولكني سأركز على الهجمة الحالية التي يقوم بها " علي عوض " وابناءه واتباعه واشياعه.
اولا: زيادة الحس الأمني وزادت من الارتباط الحقيقي بالوطن
ثانيا: ابرزت اهمية " السعودة " وان يتولى شباب السعودية الوظائف القيادية فهم سند الوطن في الرخاء والشدة.
ثالثا: بينت اهمية التخلص من العمالة السائبة التي نعاني منها وهي خطر أمنى كبير.
رابعا: مواجهة وتحطيم وكسر حالة التعالي للعائلين المستكبرين
خامسا: دفعت الكثير من المثقفين والعلماء الى مراجعة الروايات التاريخية التي بثها الإعلام المعادي خلال سنوات، بل حتى قام بعض علمائهم بتصحيح أحاديث باطلة ترفع من قيمتهم واعطاء أنفسهم اهمية لا يستحقونها
يقول الإمام الشافعي:
جزى الله الشــدائد كل خير ** وإن كانت تغصـصـني بريـقي
وما شكري لها حمدا ولكن ** عرفت بها عدوي من صديقي
علي عوض اي اختلاف معها يعتبرك جاهل مابتفمهش و حاقد على مصر وتاريخ مصر
ردحذفو خاين وحاسد فقط ، لايفرق كثير عن الفلسطيني سواء الفلسطيني العادي او مايسومن كتاب ومفكرين وهم ليسو الا مطبلين ومدلسين اي اختلاف معهم انت صهيوني خاين عميل ، وبقية الشعوب أيضا اي اختلاف معها على طول خاين عميل وعميل عند الامبريالية وانهم مقاومين مناظلين . وهم اكبر عملاء وخونة ومنبطحين للغرب والله المستعان